تحچي الروايات القديمة وتگول أن هتلر الي دوخ العالم،الله يرحمة برحمته الواسعة، وقبل ما تنتهي الحرب بفترة گصيره وچان الألمان بذيچ الأيام يخسرون مواقعهم واحد وره الآخر، ما نطول السالفه عليكم،جا من الجبهة فد يوم عصبي وسأل ربعة العقال،الي ما يچذبون مثل ربعنه:
گلولي أشلون القضاء؟.
جاوبوه بصراحة وگالولة مولانا القضاء زين وبعدة بقوته يردس حيل وعدالته مثل ما چانت.
رد عليهم وگال: لعد نستمر بالحرب.
وانتهت الحرب بخسارة المانيا ويگولون انتحر هتلر، لكن القضاء بقه على حاله، وماكو أحد إنطخ بقاضي من القضاة واتهمه من جماعة العهد البايد.
والباحثين بهذا الموضوع والي يفتهمون بالمجال يرجعون هذا الشي لعظمة ونزاهة القضاة الألمان الي چانوا أكفاء، مستقلين، لا حزبيين ولا على حصة أحد محسوبين.
خلونه نرجع الـ ربعنه اشمالهم يميلون وية الهوا، ويركضون ورة السياسيين حتى يكيفولهم غلطهم وفسادهم قانونياً، لا وفوگ هاي وذيچ الي يبوگ دجاجه ينحبس أكثر من الي بايگ مليار. وأبو المليار يخلوه يگضي محكوميته بالبيت مدلل خواله الأخ، وأبو المليارين يحكموه بماده مشموله بالعفو، ويطلع مثل الشعرة من العجين.
أگول مو عدنه حرب ضد الفساد، وإذا هـيجي القضاء أو خلونه نكون منصفين ونگول قسم من القضاء اشلون راح نحارب، واشلون نستمر بالحرب، والسلاح الأساسي بهاي الحرب هو القضاء.
هسة اشلون نرجع للخيمة ونجيب قاضي مال الوالي يحكملنه، ويخلي السيف بصفه، وياهو البايگ بطه يعدمه ونخلص لو اشلون. واذا الفساد منتشر من الفراش لأكبر موظف المن نلزم والمن نحاكم يا قاضي القضاة.