أبو وحيد يگول، أعتقد أغلب العراقيين بهذا الوكت عرفوا أنو الإرهاب والإرهابيين أجوي من بعيد مخصوص على العراق، يعني متعنين علينا، وعرفوا الي فَجّرْ جامع سني هو نفسه الي فجر حسينية شيعية، والي اغتال كاكه حمه الكردي، هو نفسة الي كتل السيد قزانچي التركماني، ونفسه الي فجر كنيسة النجاة ومات بيها جورج المسيحي.خصم الحچي، الي صار ودا يصير مخطط اله ومقصود، وأبد مو صدفة.
نبْ سلوانوسأل وبعده يفر بايده:لعد لمن عرفتوا كل هذا الي دا يصير وين المشكلة؟. وليشواحنه سنين نفكر لمن يصير عمل إرهابي بمنطقة شيعيه نريد مثله يصير بمنطقة سنية،ولمن يحدث حدث بالأنبار مثله بكربلاء نريد؟.
جاوب أبو وحيد وگال:العالم من الله خلقة ولليوم بصراع، وبدايرة الصراع الأشخاص والجماعاتوالدول عدها مصالح وأهداف وعداوات، تعمل حتى تسويها، وما عدها مانع، تْضرْ غيرها لمن تسويها، لذلك المشكلة مو بيها، بالشعوب الي تفتح أبوابها حتى تسهل الها الي تريد تسويه.
سلوان، گال ما افتهمت، فهمني. رجع أبو وحيد وگال،احنه من الشعوب الي يسهل استغلالنه لأنه:طلابين ثار، نگب بسرعه،ورواريين، نصدگ بسرعه، نچذب الغير بسرعه، مو سهل نرضى، نچلب بالمعتقدعامي شامي ولو چان وكته انتهى من ألف سنة، نخاف من الدينأكثر مما نعبد الله، تْمَشينهَ المشاعر مو العقل، لذلك من نسمع أو نشوف ما ندقق، گبل نفور، وبالفوران والرغبة بالانتقام لا يمكن تحكيم العقل، خصم الحچي احنه بادينه الي فتحنه الباب للآخرين حتى يدخلون ويستغلونه ويلعبون بينه طوبه.