گاعدين والسوالف عادية، مو على السياسة، ولن يونس يگول: يا جماعه ينرادلنه تعديل وزاري.
محمود رد عليهوگال:أگلكشنو هالحچي، ليش احنه شنو الي شفناه من الحكومة، هي كلها صارلهاچم شهر من تشكلت، وهاي الـ چم شهر ما تگدر تعرف خيرها من شرها، آني أشوف بعد ينراد وكت حتى نحكم.
يونس مصر على رأيه، وما يقبل يتنازل عنه وگال لا خلونه نقيس على الحكومات الي گبلهاوگبل الي گبلها شنو الي گدروايسولنياه الوزراء أشو كل ما جالنه نرجع ليوره، شوفوا المجاري، التبليط مال الشوارع، الزراعة، الصناعة، التجاوزات، والفساد، وغيرها.
هم أجي وياكگال محمود، وبهاي الحالة، المسألة صارت غير شي.
اشلون غير شي؟.
إهنا لازم نباوع على العملية السياسية كلها الي تنتج الوزارة، والقدرة على تنفيذ البرنامج الوزاري أو حتى اجتهادات الوزير في إدارة وزارته، واستمر بالحچي: آني الي أشوفه أنو الوزير دا يجي عن طريق الكتلة النيابية، وهاي طبيعة الانتخابات، وهنا معناتها سلطة رئيس الكتلة على الوزير أقوى من سلطة رئيس الوزراء، ومعناتها بقاء الوزير بمكانه ما اله علاقة بقدرته على إدارة وزارته، الموضوع متعلق برضا رئيس كتلته عنه، ثم تدري الوزير الي يجي اشگد أكو تدخلات وضغوط عليه، من كل الكتل الموجودة بالساحة، وهذا عيب من عيوب العملية السياسية، لا وآني أعتقد هو أكبر عيب، وكمل حچية: صدگوني يا جماعة لو يصير مية تعديل، النتيجة وحده، ولويجيبولنه وزراء فص گلاص هم النتيجة وحده، وراح تبقه وحده الا أن تتعدل العملية السياسية.