في العالم الي بي حظ، وديمقراطيتهمن صدگ يعني مو كلك، لمن مسؤول من المسؤولين يغلط على طول يستقيل، ولم واحد من ربعة يچفصهو من يمه هم يستقيل، وإذا چم واحد من الجمهور طلع وگال هذا المسؤول غلطان لو مو كفوء، ياخذ غريضاته ويستقيل، وما يحتاج أن يجبره حزبهلو كتلته على الاستقالة لأن هو يريد يجنب نفسه وحزبة الاحراج، وثاني شي بذاك العالم عدهم الغلط والتجاوز عيب والرفض وعدم القبول مو بس عيب، لا شعور بالخزي والعار.
تعالوا خلي نشوف عدنه اشلون المسؤول الغلطان يتصرف وشيگول:
كل الناس تطلع وتگول عبود غلطان، ومحيسن مطفي وبطران، وفوگاها الجرايد تكتب والفضائياتتحچي والنائبات تسولف واهل الرأيعقال ومخابيل تغرد، كلها تأكد وتگول يابهواللهتره عبود تجاوز وغلطان ومحيسن أبد ما يفتهم وكل الوكت نعسان، يوگف الحزب الي ينتمي اله عبود أو الي يگربله محيسن بوجه الكل ويگول صاحبنا أبد مو غلطان ويصر على گوله وفوگاها يتحدى الجميع واذا السلطة بيده والخنجر بحزامه يگوم يضرب جوه الحزام.
وكفيلكم الله لليوم ما شفنه فد حزب بهذا العراق المسكين يُفصِلْ واحد من الكبار حتى لو لاصها للآخر، وحتى لو طلع عليه الحچي وكثر عليه الگول... يمكن لان احنا نؤمن الحساب يوم الحساب يعني بسبالآخرة، وتيهنا حساب الدنيا.
حيره منين تبديها واشلون تنهيها، والله يا جماعة ماكو ديمقراطية تصير اذا ما تصير وياها قيم وتقاليد تحميها، ولا يمكن تتحقق اذا ماكو عقاب يمشي وياها.
بس شنگول عوفها على الله.