من تتخربط الأحوال وتتيه الأمور، بعد ما ينعرف الحق من الباطل، ويكثرون السختچية والي ما يخافون من الله الى الحد الي بيه يسيطرون على الوضع بأغلب المجالات، ومع الأسف هذا الي صار بمجتمعنا من يوم بده الحصار ولهذا اليوم، ومن أجه التغيير رادوا الجماعة يكحلوها، انوب عموها، ومع هذا يطلع بين هاي الجوگات واحد حقاني، ومثل ما يگولون لو خليت قلبت:
سالم، كلش خوش ولد وما يقبل بالأعوج، شاف من المدير مالته والحبربشيّة قارش وارش، ما صرفله الحال، گاللهم يمعودين حرام، هذا الي داتسووه، گالوله خصم الحچي لا تبيع وطنية، تعال ويانه وفضها. ما قبلالرجل وبالعكس شال فايلاته مال الفساد والتخيوز، صورهَ وصوت، وجا گبل علىالوزير. شافه الوزير، كرمه وگال بارك الله بيك والدنيالسه بخير. من رجع سالملدائرته،عَينْكمْلا شافت،إنگلبت عليه الدنيا من كل مكان، المدير وربعه لفوا عليه القايش، جابوا إشهود زور بخمسين ألف النفر،طلعوه حرامي وخاين، وفصلوهمن الوظيفة حتى يخلصونْ منه ويصير عبره الـ غيره من النزيهين، وبالمره يبقون براحتهم يلعبون شاطي باطي. لكن سالم قويومؤمن من صدگ،گال واللهما أجوز لو على رگبتي، وضل يتلاوه حتى رجع للوزير ثاني،ألغى الفصل، وانقل لغير مديرية. أهل الحظ والبخت سألوا سالم عن ذوله أهل الباطل اشصار بيهم واشسوالهم الوزير، گال باقين بمكانهم وكلشي ما سوالهم، ومن يگدر ايسويلهم لأن منتچين على دنگة. گالوله لعد ما بقة عدنه غير الدعاء من الله يوگعلنه شكو دنگة حتى نحلص.