السماچة، والناس العوام، من يصادفهم موقف خربان وما تصيرلّه چارة يگولون عمي الريحهوصالهالذيل.القصه قديمه، معناتها العفن بادي من زمان حتى وصل الذيل، ومن يوصل الذيل، يعني شيل السمچة وذبها، وهذا گول دائماً ينگال لوصف الأوضاع، وخاصة أوضاع البلد الي عادة ما يكون وصفها حساس. أمس صارت نقاشات عن الوضع، والفساد والرشوة والمحاباة وغيرها من الحالات الي توصف الوضع بالخربان، واحد من أهل هالوكت گال تره خربانه من زمان، قسم من أهل ذاك الوكت زعلوا وگالوا لا يابوي، هسة خربت.نب آخر ديمقراطي وگال والله من زمان خربانه، فصاحوا الگاعدين، اشلون، فگال:
تتذكرون الشرطي من چانوا بزمان الملكية يصيحوه أبو الواشرات، وتتذكرون نوري سعيد،لمن أجوه جماعه گبل ثورة الزعيموگلولهَ بَدِلْ وزراءك، تره ريحتهم طلعت، وگللهم، لا، خلوهم هذولهَ شبعوا. وتتذكرون ونتذكر كليتنا أيام الحصار اشسوينه مو گام الواحد منا ياكل أخوه ويبوگ بيت أبوه.
أكو واحد من الگاعدينرجعي، أخذته الحمية، گال لعد أسولفلكم سالفه، صارت أيام الحصار لحسين أبو مطعم النصر.
حسين يتوسط لأبنهَ علاوي، حتى لا يداوم بالجيش، فگامينطيفلوسللآمروتجيه الاجازات توّر، جيرانه ملازم بالمكافحهَ،فگدها وراد يستثمر الموقف، اجا للمطعم يتبختر، طلب ريوگ، وبالدفع گال اخذوها وير من الآمر،بعدها طمع طلب غدا وعشا مرياش، ولمن ما قبلوا قبض علىعلاوي كهارب، وداه للقاضي، بيته بالنظاره،شبعه كتل الا ان جتي الاجازة، وما طلعهَ الا أضاف الغدا والعشا للقائمة.
شتگولون مو الريحه بدت بالراس وهسه وصلت للذيل.